فيسبوكواتسابتويترابلاندرويدانستجراميوتيوب




- 16/03/2020م
لقطات مصورة تحكي جزء من المسيرة الإيمانية للمرحوم الحاج عبدالله الكاظمي..

- علي طاهر القطان - 16/03/2020م
كان دائم التواجد في كل محفل وبرنامج، وكان لحضوره البارز دافع نفسي كبير للشباب، والعم له فضل كبير علينا..

- مهدي ملاعلي - 16/03/2020م
أعزي نفسي وكل المؤمنين المفجوعين بمصابهم بالفقيد الغالي الحجي عبدالله الكاظمي رحمه الله تعالى، الذي كان رمزاً للعمل الإسلامي، وكان نعم الرجل المؤمن الصابر المحتسب..

- سيد ناصر بهبهاني - 16/03/2020م
المرحوم العم عبدالله الكاظمي، عرفناه منذ نعومة أظفارنا خدوماً على الدوام، دأبه إدخال السرور على قلوب الناس وخدمتهم، لا ينتظر أجراً أو ثناءً من أحد، ولم أجد أحداً قد اشتكى منه قط..

- الشيخ مهدي الهزيم - 16/03/2020م
عرفته مهتماً بقضايا الإسلام والمسلمين، ومتواجداً في المحافل الإيمانية والمساجد خصوصاً مسجدي الإمام الحسن والإمام الحسين عليهما السلام..

الشيخ عبدالرسول الفراتي - 16/03/2020م
إنه قد جد لله المسير.. لرحاب الله في أحلى مصير

- علي حسين زكريا - 16/03/2020م
حجي عبدالله.. نشاهد صورك في موسم الحج فنجدك المبتسم والملبي لنداء ربك، فهنيئاً لك بأن يكون ثوب احرامك طوال 30 عاماً هو كفنك إلى مثواك الأخير..

عمار كاظم عبدالحسين - 16/03/2020م
المرحوم عبدالله في السنة الأخيرة من حياته عاش المعاناة صابراً مؤمناً محتسباً راضياً بقضاء الله و قدره راجياً رضوان البارئ عز وجل.. مقتديا بالنبي الأكرم (ص) مهتديا بالعترة الطاهرة (ع) .. راحلاً إلى الله تعالى في ذكرى شهادة الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين (ع) ..

عبدالهادي عبدالحميد الصالح - 29/01/2020م
كم أنت كبير يا حجي عبدالله في قلوب المؤمنين، عشت صابراً راضياً بقدر الله الذي خلقك فسواك، وتحملت الابتلاءات، شاكراً لم نسمع منك شكوى ولا أنين..