فيسبوكواتسابتويترابلاندرويدانستجراميوتيوب





عبدالهادي عبدالحميد الصالح - 29/01/2020م - 9:50 ص | عدد القراء: 1164




رحمك الله حجي عبدالله، لم تمهلنا حتى نعودك في المستشفى، حتى أرسلوا لنا دعوة وداعك إلى مثواك الأخير.. فتركت في قلوبنا لوعة حزن، حتى بكتك العيون..

كم أنت كبير يا حجي عبدالله في قلوب المؤمنين، عشت صابراً راضياً بقدر الله الذي خلقك فسواك، وتحملت الابتلاءات، شاكراً لم نسمع منك شكوى ولا أنين..

كنت مدافعاً شرساً عن المؤمنين  الذي عشقتهم، وحتى في أحلك حالتك المرضية كنت تحبو نحو أنس مجالسهم..

متقياً حتى أمنوك في إدارة أموالهم، كنت حمامة المساجد راكعاً وساجداً وتالياً للقرآن الكريم..

هنيئاً لقاءك اليوم مع الأحبة الذين سبقوك  للإلتحاق بإذن الله تعالى مع الذين أنعم الله عليهم  في معية النبي المصطفى وآله الطاهرين..

الفاتحة لروح الحبيب المرحوم الحاج عبدالله الكاظمي. 



التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقعالتعليقات «0»


لاتوجد تعليقات!




اسمك:
بريدك الإلكتروني:
البلد:
التعليق:

عدد الأحرف المتبقية: